الثلاثاء، 6 نوفمبر 2012

محمد محمود يعنى ايه ؟


محمد محمود يعنى الاراده يعنى الاصرار يعنى مواجهات مع رجال السلطه يعنى الاخوان كانو لابسين طرح ودلوقت بقو حريم رسمى .

محمد محمود يعنى مواجهات لكشف الخائنين

محمد محمود يعنى رجال هتفتخر بكده وجماعه هتلبس طرح طول العمر !


محمد محمود يعنى قعدتى فى خيمة الوايت نايتس لاول مره فى حياتى بعد استشهاد شهاب الله يرحمه #UWK !


محمد محمود يعنى بنات بتهرب من مدارسهم ويمسكو بخاخات عشان يرشو ع عينك من الغاز يعنى ولاد فى اعدادى وثانوى بيهربو من مدارسهم عشان يضربو الامن ورجال السلطه الخونه !


محمد محمود يعنى يغمى عليك فى وسط الضرب وتلاقى ناس ولا تعرفها ولا يعرفوك شايلينك وبيجرو بيك ع المستشفى الميدانى !

محمد محمود يعنى المذبحة اللي كشفت للجميع خيانة العسكر والاخوان ووساختهم تحية لانبل ناس في مصر ابطال محمد محمود



محمد محمود يعنى المجد للشهداء
المجد لعيون احمد حرارة
المجد لروح خالد سعيد
المجد لمينا دانيال
المجد للاولتراس
المجد للشباب !

محمد محمود حدث تاريخى سيذكره التاريخ ان من قام بالثوره قام بتعرية والكشف عن هوية الخائنين للثوره
والذين يدعون انهم قام بحماية الثوره

محمد محمود " الثوره الذى كشفت الوجوه "


لذلك ذكرى محمد محمود ستكون فخر لفصيل معين ووسمة عار وذل على مجموعه معينه

محمود محمود يعنى ذكرى ستعيش مدى الحياه


المجد للشهداء المجد لكل مجهولى الثوره اللعنه على النخبه والنشطاء الذين فرتو وتاجرو بدماء الشهداء

وباصرار وروح وعزيمة وقوة الشباب

                                        " محمد محمود يعنى ايه ؟ "

                                     " يعنى فخر ووسام شرف لنا جميعا " 






الخميس، 17 مايو 2012

الشباب تلات انواع والمخدرات اسلوب حياه

هتلكم عن قضيه الكل متجاهلها وبصفتى متعايش وسط القضيه دى يوميا فا هتلكم عنها بوضوح ..
وهشرح دلوقتى كل حاجة بالتفاصيل .......

وهى قضية الشباب العاطل اللى بيشرب مخدرات بجميع انواعها اذا كانت حشيش وبيسموها هاش دلوقتى

والحاجه التانيه اقراص المخدرات وليها اكتر من اسم على حسب المنطقه اللى انت منها مثلا ممكن يقولو كيميا

او علاج او منشط دى كلها اسامى لاقراص المخدرات اللى كل الشباب حاليا بقا بياخدها

واللى بياخد المخدرات دى من الشباب تلات انواع

1. الشاب اللى بيشتغل واخر الاسبوع يقعد اصحابه قاعده حلوه ويشربو سوء كل شئ وهقولكم ده بيبقا ازاى

2. الشاب اللى ابوه وامه بيصرفو عليها ومضيع كل فلوسه على المخدرات واصحابه اللى معرفينو سكة المخدرات

3. الشاب العاطل اللى بيتصرف باى طريقة عشان يشترى مخدرات وده اخطر واحد فيهم

هنتكلم عن الشاب الاول اللى بيشتغل ويسهر اخر الاسبوع ويجمع اصحابه ويشربو سوء

ده بيبقا عايش بيشتغل وطول الاسبوع ممكن يشرب لوحده عن طريق انه يشترى ويشيل معاه المخدرات طول الاسبوع ويجى اخر الاسبوع يشرب اصحابه وهنا دائما بيكون وسط الشله صاحب بيعرفهم عن كل ما هو جديد فى حالات شرب المخدرات وده من خلال معرفتى بيهم بيبقوا شايفين انها ساعة حظ بيعيشوها وبينسو فيها كل الظروف الوحشه اللى بيمرو بيها مثلا ليه اخوات بنات مش عارف يجهزهم ولا عارف يخطب ولا عارف يشيل قرش فبيبدء تفكيره فى انه يتعايش مع المخدرات وخلاص الحلول فى الحاله دى بتبقا بسيطه جدا وهو انى حد يرب منه وينصه مره واتنين وتلاته ويفضل وراه لحد ما هو نفسه يحس انه اللى بيعملو ده هو السبب فى كل مشاكله ومش زى ما هو بيفكر انى ده بيخليه ينسى مشاكله ........

الشاب التانى بقا ده بيبقا دلوعة بابا وماما وبابا وماما يا اما مش عارفين حاجة فى الدنيا يا اما انشغالهم فى الشغل
والكلام ده مش مخليهم مقربين من ابنهم نهائى

وبيبدء الاخ دلوعة بابا وماما انه يتصاحب على اصحاب بيشربو مخدرات وبيبقا اسمه "المنتج" بتاعهم بمعنى اى قعده حلوه او سهره يكلموه عشان يجى ويبقا هو اللى بيدفع وبيبقا تلى مش مغفل وده بقا اسمه المنتج البيه بيشرب ويشرب اصحابه وبابا وماما مش بيبقو عارفين شئ وده بيبقا بسبب اهمالهم ليه ومش بيبقا ليهم مشاركه معاه فى اخد قرار ولا سؤال للاطمنان عليه ولا اى شئ من ده يخليه يحس انى فى حد بيحبه ويخاف عليه ده علاجه تملى بيبقا عن طريق انه بيتلسع من اصحابه بمعنى ممكن حد من اللى بشرب معاهم وبيدفع لهم يفتشو وهما شاربين يعورو وهنا تفكيره بيتغير انه ليه عمل فى نفسه كده وخله نفسه يتصاحب على الناس دى وبيبقا بين خيارين يا اما يبطل شرب يا اما يشرب بس لوحده ومع نفسه وفى كلا الحالتين امره صعب شوية ونفسيته بتبقا زفت ..........


الشاب التالت بقا دى بيبقا ضحية نظام فقر وجوع وحرمان انه عايش واهله فقراء يا اما متعلم ومش لاقى شغل فيبفرغ نفسه للشارع والتعامل مع الناس منهم الوحش والحلو وبيخش فى سكة الشرب ولما بيشرب بيبقا وحش جدا بيتحول لانسان غاضب جدا واكتر الخناقات فى المناطق الشعبيه بتبقا من النوع ده من الشباب اللى هما ضحايا نظام مقدرش يحافظ لهم على
وظيفه كويسه او مقدرش يحافظ لوالده على معاش مناسب يقدر يربى بيه الابناء وبيبقا شايل جوه هموم كتير
والحاجه الوحشه هنا انه لما يزود فى الشرب يوميا وكده يبدء يفكر فى اشياء لم عمره ما فكر فيها قبل كده وهى السرقه
او يعمل مصلحه حرام والمصالح الحرام بتبقا كتير جدا وليها طرق اكتر
علاجه ده بيبقا صعب وهنا بقا يبدء يدخل فى حياته الكره للنظام والسلطه ومش بتبقا فارقه معاه شرطه ولا زفت ويتحول لمجرم فيما بعد .....................
حبيت اتكلم فى ده عشان فى ناس كتير بتقع فى الاطاء دى وانا واحد منهم

الأربعاء، 9 مايو 2012

احدى قصص ضحايا النظام

عائله تكون من ست افراد ,, ثلاث ولاد وثلاث بنات ,,والزوج عامل معمارى
وكان الاب حبوب ورجل مثف يقراء الجرائد والصحف يوميا وفى اخر عام للاب انجب الطفل محمد
الذى احبه كثيرا الاب واصبح موضع اهتمام كبير للاب فعندما يذهب الاب الى القهوه
بعد الانتهاء من الشغل فى الاعمال المعماريه كان ياخذ الطفل محمد وهو كان سنه 8 شهور وكان الاب كان يعلم ان هناك
شئ سوف يحدث له ويبعده عن رؤيت محمد فهذا كان القدر من رب السموات اصيب الاب
 بعدة امراض فذهب الاب الى المستشفى وكان الاب حائرا على اولاده السبعه الذين اصبحو بلا عائل
خصوصا ان الاب كان يجلس بشقة ابيه فكان وكان يعمل بجانب ابيه فى الاعمال المعماريه
وبعد عدة اسابيع فى العنايه المركزه توفى الاب وهنا تم تغير مسار حياة تلك العائله الى قضية 
نظام لم يعلمها احد سوء رب العباد فاصبحت الام بلا دخل لها وللاولاد فذهبت الام الى الشؤن الاجتماعيه حتى ترى اى شئ ياتى اليها من الدوله لمساعدة ابنائها من الجوع وكان الرد الذى اصدم تلق العائله وهو ان موظفى الحكومه بالشؤن
الاجتماعيه قال لها ناسف لمساعدتك لان القانون ليس به اى بنود لمساعدتك لان الاب ليسه لديه تامين
ولا كان عامل بهيئه حكوميه فكان ذلك الرد اكبر الم وصدمه فى حياة الابناء السبعه وكان يوم حزن اخر مر عليهم
فاضطرت الام الى العمل
فذهبت الام الى العمل فى احد المستشفيات الحكوميه حتى تطعم ابنائها السبعه
وبعد سنتين اخرين تعرضت العائله الى حادث اليم اخر وهو اكبر الابناء سنا اصيبت بمرض بالقلب
فالام ليس امامها شئ سوء ان تمد يديها الى الجميع لتنقز حياة البنت لم تفعل الام ذلك فربنا اكرمها
بمن يعمل للبنت العمليه وهنا الكارثه توفيت البنت واصبحت العائله فى حاله لا توصف من القهر والظلم من النظام
لان اذا كان تم توفير مستشفى او علاج مجانى للحالات الخاصه والفقراء فى هذا الوطن ما كان حدث كل هذا لتلك العائله
وهنا مرت العائله اصعب سنين العمر بعد فراق الاب والاخت الكبيره وما كان بيد الام سوء ان تحرم ابنائها جميعا من التعليم
وتلقى بهم الى احد الورش لتعليمهم احد الحرف حتى يساعدون فى توفير دخل خاص لهم وللعائله واصبح الحال هكذا حتى اصبح الاولاد رجال فى سن ال 19 عام و 22 منهم ولدين وبنتين وولدين اخرين فى سن 10 سنين ومحمد فى سن ال 5 سنوات
فقررت الام ان تقوم بالحاق اصغرهم سنا واخر العنقود كما يقولون الى المدرسه فتعلم محمد وظل يراقب ما يحدث للعائله
بجانب اصراره على التعليم حتى اتى يوم الثوره ويوم تغير مصر بالكامل يوم 25 يناير فكان محمد دائم الجلوس على الانترنت ويراقب ما يحدث فى صمت من ظلم النظام حتى علم بان يوم 25 يناير سوف يكون يوم للاصلاح والتغير فى النظام الذى ظلمه واذل به
وكان سبب فى وفات اعز ما لديه واتى يوم 25 يناير ونزل محمد مع احد المسيرات فكان محمد فو وضع ذهول من الهتافات الذى تردد حوله وبالاخص هتاف يسقط يسقط حسنى مبارك وظل محمد فى حالة الذهول هذه اكثر من عشر دقائق حتى ادرك انه لابد ان يشارك ويهتف معهم فهتف محمد وبأعلى صوت يسقط يسقط حسنى مبارك ولا للتوريث وتحرك مع المسيره حتى تم فضها من قوات الامن المركزى فهرب محمد جريا من القوات الذى كانت تلاحق الجميع وكان لمحمد هدف فى ذلك اليوم وهو اكمال اليوم فى الشارع ورؤيت ما يحدث فذهب محمد بعد ذلك الى ميدان التحرير وظل مع الشباب يغنون ويهتفون حتى جاء وقت الفض من قبل رجال العادلى وكلاب مبارك وتم تفريق الجميع فذهب محمد الى البيت كله حزن ودموع لم تجف وظل يردد اليوم باظ اليوم باظ وهنا نام محمد حزينا لما راه من ظلم وقمع وسحل للشباب فقام محمد من النوم مساء السبت وقام بفتح التلفزيون وسمع اخبار بان السويس تنتفض ثم فتح النت فشاهد صور كتير جدا ودعايه لجمعة الغضب 28 يناير وهنا شعر محمد بان شئ ما سوف يحدث واتى يوم الجمعه فقام بالوضوء فى البيت ولبس تقيل ونزل الى مسجد الفتح وتم التعامل بمنتهى العنف من كلاب العادلى تجاه المتظاهرين حتى اصبحنا بالالافبشارع رمسيس وهنا اتى رجل بعد اصابة محمد بطوبه من رجال مبارك وظل هذا الرجل بجانب محمد حتى دخول الميدان وهنا مات هذا الرجل بجوار محمد بطلق نارى من كلاب العادلى  وظل محمد يتردد على الميدان بعد ذلك طوال ال 18 يوم دون خوف وعنده امل فى نجاح الثوره
واتى يوم الرحيل وتنحى مبارك عن الحكم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, لكل ظالم نهايه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, هذه احدى ضحايا نظام مبارك باختصار

السبت، 4 فبراير 2012

شهادتى على احداث بورسعيد ......







شهادتى على احداث بورسعيد ......

المفروض اننا كنا طالعين بالاتوبيسات وروحنا عند النادى لقينا الاتوبيسات عامله اضراب وبعدها رجعنا على محطة مصر نركب قطر وقبل ما نركب كان فى كلام بيتقال من كريم عادل اننا مش هنرد على اى عنف ولا اى مشاجرات عشان منزلين بيان صلح واننا رايحين نشجع وبس المهم اننا ركبنا القطر وفضلنا طول الطريق بيتعمل علينا كمائن ابتدت من بعد الزقازيق وعند الاسماعيلية بالذات بضرب طوب وازاز وبرجوتات على القطر والقطر ماشى وهنا حبينا نجيب طوب ف محطة بعد اسماعيلية ناس كتير رفضت وقالت لاء مجبناش حاجة فوجئنا انى الامن المركزى وقوات جيش وقفوا القطر قبل بورسعيد بحوالى 35 دقيقة من الاستاد ونزلونا وركبونا باصات ركبنا الباصات وسط تامين وعربيات جيش وبوكس ومدرعات وعربيات امن مركزى فاضيه فاضيه المهم دخلنا من اتجاه باب دخور جماهير بورسعيد ومن هنا ابتدء ضرب الطوب على الباصات وناس مننا اتصابت وسط الامن المركزى وقوات الجيش ده طله عادى بيحصل لكن اللى مش عادى اننا اول ما دخلنا بدات الهتافات من جمهور بورسعيد :العلقة بره : والشتيمه وهكذا بردوا عادى بعد كده انا خرجت بره الاستاد جبت شيبسى من محل قدام بوابة الخرج بتاعتنا ال دخلنا منها ورجعت وحطيت الموبيل ف الشاحن ورجعت قبل الشوط الاول ما يخلص بخمس دقائق فضلت بره حوالى 29 دقيقة حاطط الموبيل فى الشاحن المهم وانا داخل سمعت اتنين معفين بيقولو العيال دى هتموت النهاردة قولت عادى مفكرتش ف كلامهم دخلت الاستاد ورجعت وقفت جمب اصحابى لقيت اتنين نزلوا الملعب وضربو شماريخ ورجعو والامن عادى خالص وناس من بره الستاد بتحدف ازايز بيبسى وبعد كده الحكم صفر بانتهاء الشوط وهنا كلنا ابتدينا نحس بالقلق لكثرة الهتافات المعاديه لينا من جمهور بورسعيد وتحديدا هتاف العلقة بره العلقة بره ..وبداء الشوط التانى كان كل شوية حد ينزل ويضرب شماريخ فى اتجاهنا ويرجع والكاميرا متجبهمش ده غير البرجوتات ال بتنضرب من عندهم وتوصل لحد عندنا ثم بعد ذلك فضلنا نغنى عشان محدش يحس بقلق من ال احنا شايفينو بس كنا بصراحه كلنا مش عارفين نغنى وسط القلق ال شايفينو وقبل المتش ما يخلص ب خمس دقائق كان القلق الجامد لقينا قوات امن مركزى خرجت من على اليمين وعملو صفين بعرض الملعب نحية المدرج عندنا ثم حد من عندنا بدون ذكر اسامى نزل وكلم رتبه كانت مسؤله عن التامين من الجيش قالو متخافش مش هيبقا فى اى شغب ولا اى حاجة هنا بقا حبينا نغنى ومش عارفين من كتر القلق اللى احنا فيه وسط الارهاب اللى فى الملعب من هتافات ومن مشاحنات لدى جمهور المصرى والضرب بالشماريخ والبرجتوتات كان كتير جدا علينا قام تشكيل الامن المركزى اتفتح وبقوا واقفين لتامين خروج الاعيبه من ناحية المدرج عندنا وبس وبقا مفيش امن لمنع حد من الوصول لينا وبعدها الحكم صفر لقينا الملعب كله بيجرى فى اتجاهنا والامن واقف بيتفرج علينا  حبينا  نوقف الشباب ف اول المردج ومحدش يجرى بس العدد والمنظر رهيب بدانا نجرى وجرينا منا ال طلع ف اخر المدرج ومنا ال نزل على الانفاق اللى فوجئنا انها مقفوله بعد ما نزلنا  ثم الكارثه بقا انى تم اطفاء النور بعد كده وبقناش شايفين حاجة مين مع مين ومين بيضرب فى مين انا طلعت فوق المدرج ف اخره وكنا كلنا ماشين بعرض المدرج ف اعلى المدرج وبننضرب بالدور ولما اتضربت وقعت على الكراسى وبقيت وسط جماهير بورسعيد ال بتضرب فينا وهنا قومت وقفت على الكرسى ف المدرج وشايف اصحابى بيتضربو وهنا فكرت احوش واتضرب واموت ولا اقف مكانى وهما مش عارفين انى تبعهم عشان لابس سوتيشرت اسود وقفت مكان قومت وقررت انى اسكت من الارهاب اللى انا شايفه وقومت متحرك  نازل للصدمه الكبيره بصيت فى نفق الخروج لقيت كل اخوتنا جثث فوق بعد الجثث كلها وشهم مزرق اوووى وكله كان رجله فوق ووشهم تحت والناس بردوا بتحدف الطبو عليهم وعلى ال كان فى الاخر صاحى ووااقف والجثث فوقيه وهنا  صرخت ف  جمهور بورسعيد الناس ماتت الناس ماتت وبدات اشتم وبدات اشيل فيهم معرفتش قومت مطلع التليفون بسرعه وكتبت على تويتر ال حصل  من غير حتى ما اتاكد منى انى كلامى وصلا ولا لاء وكتبت وراء بعض انى جثث فى الاستاد ومش عارفين نخرجها فضلت كده ف حالة زهول وسط ضرب من جماهير المصرى ف كل اللى لابس احمر وتفتيش وسرقة لينا حوالى 35 دقيقة او 40 كمان لحد ما دخلت قوات امن مش عارف اذا كانت جيش او داخلية ضربت نار فى الهواء وكله بداء ينسحب من المدرج عندنا ومتفضلش غيرنا لقينا مذيع الملعب قال كل جمهور الاهلى ينزل وسط الملعب نزلنا وسط الملعب وبقينا بنشيل فى اصحابنا واخواتنا على عربيات الاسعاف وفضلنا على كده لحد ما اللى تم اسعافه ف الملعب تم واللى مات فى مكانه وتاخد فى الاسعاف وحوالى الساعه 10 جت عربيات امن مركزى كتير ركبنا فيها لحد محطة القطر وركبنا قطر ورجعنا والقطر اقسم بالله العظيم هذا كل ما تم وشوفته وحصل قدام عينى
والصور دى اللى قدرت اصورها واحنا رايحين لحد ما رجعنا
الاوله لاسعاف وهى بتسعفنا فى الملعب ........

التانيه ...واحنا فى محطة مصر ورايحين على بورسعيد الصبح

التالته... ده المكان اللى القطر وقف عنده ودى كانت عربيتين من عربيات الامن المركزى ال كانت بتامن وصولنا للاستاد

الرابعه ..قوات الجيش ومدرعة الجيش اللى كانت بتامن وصولنا للاستاد وهدى اول ما اتحركنا بالاتوبيسات من المكان الى القطر ةقف عنده

الخامسه.. حبيت اصور منظر البحر واحنا فى الباص

السادسه ...احد الباصات بتاعتنا ساة ما صولنا وعدينا من قدام بوابة دخول المصرى وهو كسور نتجية ضرب الطوب علينا وسط الامن ال كان معانا وواحد معايا فى الباص اتعور ساعتها

السابعه... بقا دى قبل ما الحكم يصفر وتشكيل الامن المركزى ساب تامين المدرج بالعرض وراح يامن دخول الاعيبه بس